شيّع الآلاف من المصلين جنازة الشيخ أبو أنس أحمد الساوري في مسقط رأسه بقرية تيمودي، أين غصت مدينته الصغيرة بجموع بشرية تهاطلت عليه من مختلف ولايات الوطن.
الشيخ أو أنس الذي غيّبه الموت إثر انقلاب سيارته على الطريق الرابط بين مدينتي البيض وتيميمون، كان كثير التردد على ولاية البيض المدينة "المحبوبة عنده" نظرا لارتباط أهلها به وتعلقهم بشخصيته المتواضعة التي تميزها روح الوقار والتواضع.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات