لم يرتبط اسم الفيفا، في السنوات الأخيرة، بمجرد فرض القوانين في عالم كرة القدم، بل أيضا باتهامات بانتهاكها أيضا. فالجسم المسؤول عن إدارة اللعبة الشعبية الأولى في العالم يبدو في نظر البعض مجرد مؤسسة فساد بمليارات الدولارات، فقد سبق أن اتهمت الفيفا عدة مرات بقضايا على صلة بالرشوة وبدفع مكافآت، وقد وصلت المزاعم إلى ذروتها بعد فوز روسيا وقطر بتنظيم كأس العالم لعامي 2018 و2022 على التوالي، ما دفع الفيفا إلى فتح تحقيق حول القضية لتبرئة نفسها، ولكن المشكلة اليوم تتمثل في أن دولة كبرى بحجم الولايات المتحدة قررت ملاحقة مسؤولين في الاتحادية الدولية.وطلبت الفيفا من مايكل غارسيا، الذي كان في السابق ر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال