حال عجيب... أعظم قدوة وقائد.. وأمة تتخبَّط؟

+ -

“يكفي محمّدًا فخرًا أنّه خلّص أمّةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات الذّميمة، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدّم، وأنّ شريعةَ محمّدٍ، ستسودُ العالم لانسجامها مع العقل والحكمة”.. هذا الّذي يقوله أديب روسيا الأكبر تولستوي، حقيقة يشهد بها كلّ منصف من غير المسلمين، ولكن للأسف يجهلها أو يتجاهلها بعض المسلمين؟!.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: