قالت مصادر متابعة للشأن السياسي في ولاية إليزي، إن ”تسونامي” ضرب التجمع الوطني الوطني الديمقراطي، وذلك عقب إعلان عدد كبير من مناضلي حزب بن صالح، منهم منتخبون محليون ووطنيون وإطارات الحزب، استقالتهم الجماعية من الأرندي، وذلك في سياق سياسة الغضب التي تلاحق قيادة الحزب في إطار عمليات تجديد الهياكل التي أقرتها قيادة الأرندي، ولقيت معارضة شديدة في القواعد. فهل يتحرك بن صالح لإنقاذ حزبه في إليزي؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات