نصوص السيرة والصوت الداخلي تنتظر اهتمام النقاد

+ -

بعيدا عن الأسماء الروائية المكرسة، من جيل التسعينات، التي تمكنت من إنقاذ الرواية الجزائرية في أحلك الظروف التي مرت بها البلاد آنذاك، برزت خلال السنوات الأخيرة أسماء روائية جديدة أعطت النص الروائي مكانته التي يستحقها، فمنذ حصول الروائي اسماعيل يبرير على جائزة الطيب صالح، عن روايته “وصية المعتوه”، ثم هاجر قويدري عن روايتها “نورس باشا”، بدأت تتضح معالم رواية جديدة، متميزة، لها قراءها، في انتظار أن يهتم به النقاد.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: