+ -

 تحول الاحتفال الذي نظمته بلدية الجلفة بمناسبة الذكرى 154 لإنشاء المدينة، إلى ”كرنفال” حقيقي بسبب سوء التنظيم والفوضى التي شهدها المقر الجديد، إضافة إلى التهميش الذي تعرض له بعض ”الأميار” السابقين الذين وجهت لهم الدعوة، وبقوا طيلة الوقت بعيدين عن الصفوف الأولى، ليعلق أغلب الحاضرين أن ما شهده مقر بلدية الجلفة نسخة مكررة لمشهد فيلم ”كرنفال في دشرة”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات