شباب جزائريون هاجروا إلى أوروبا وأمريكا بطرق شرعية وغير شرعية، من أجل الدراسة أو العمل، أين قضوا هناك سنوات طويلة خاضعين لقانون غربي صارم قائم على الحقوق والواجبات وثقافة أساسها الانضباط والاحترام، ليصطدموا بعد عودتهم إلى أرض الوطن بحياة تحكمها الفوضى، التي لم يقدروا على التأقلم
معها واستيعابها مسببة لهم إحباطا نفسيا واضطرابا عقليا وضعهم في خانة المجانين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات