أدى ارتفاع أسعار زيت الزيتون، خلال السنوات الأخيرة، إلى رفع درجة اهتمام العائلة الجزائرية بأشجار الزيتون، ودفع العشرات منها للعودة من المدن إلى القرى التي هجروها لعقود، مع حلول موسم الجني الذي اتخذ إضافة إلى البعد الاجتماعي المتمثل في لقاء العائلات، أبعادا اقتصادية بسبب ارتفاع سعر اللتر الواحد إلى أكثر من 700 دينار لقساوة العملية، في ظل صعوبة التضاريس وبرودة الجو.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات