انا رئيس دولة لاجئ.. عبارة صفق لها الحضور من الدبلوماسيين وكبار المسؤولين في الدولة امس في معرض المحاضرة التي القاها الرئيس الفلسطيني محمود عباس ابو مازن بمقر وزارة الخارجية.
عبارة تختصر معاناة الشعب الفلسطيني الذي شرع كما يقول ابومازن في نفض الغبار عن نفسه من خلال اختراق المواقف الدولية بخطوات سلمية وسياسية ودبلوماسية ستنتهي يوما بتحقق الحلم الذي بدأ من الجزائر في سنة 1963.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات