تعيش الحدود الجزائرية الشرقية حالة استثنائية بفعل الحركة المكثفة للجزائريين الذين يغادرون التراب الوطني باتجاه الجارة الصغرى تونس لقضاء عطلة نهاية السنة الميلادية.
السبب في ذلك مثلما يقول المتابعون لهذه الحركة من جمارك ومصالح أمن، يرجع إلى قلة أماكن ومرافق الترفيه في البلاد، باعتبار أن اهتمامات السلطات العمومية غير مستقرة بعد على توفير عوامل العيش الكريم والحد الأدنى من الرفاهية الاجتماعية للمواطنين، تحت ذريعة الأوضاع الداخلية غير المستقرة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات