+ -

 الصورة ليست من كشك لبيع التبغ والسجائر كما يبدو للوهلة الأولى، لكنها لشباك استقبال الشكاوى بمقر مديرية التربية لولاية بومرداس، وبالرغم من تعليمات الوزير الأول التي تحرص على استقبال مقبول للمشتكي من أولياء للتلاميذ وموظفين، تواصل مديرية التربية إهانة المواطنين بهذه الطريقة، وبالإضافة إلى منعهم من ولوج مقر المديرية، يفتح الشباك سنتيمترات فقط وفي أيام محددة. فإلى متى تستمر هذه الإهانة؟ وكيف يطمئن المواطن على شكواه والاستقبال يكون بهذه الطريق المشينة؟

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: