من أسباب انحراف النِّقاش وتحوله إلى صراع ديكة أو صراخ عجائز، الإحجام عن تحديد المفاهيم تحديدا دقيقا، أو تعمُّد تحريف دلالاتها وجعلها رجراجة زئبقية، تتغير أبعادُها عند الضّرورة، بما يخدم المصلحة الضيِّقة الآنية الفئوية الضيِّقة، لغويا جهويا إثنيا سياسيا ودينيا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات