في الوقت الذي يطالب به أصحاب عقود ما قبل التشغيل بالإدماج ويشتكون من الاستغلال الذي يتعرضون له، مازال آلاف المتخرجين من الجامعات وحاملي شهادات تقني سامي والتكوين المهني يحلمون بالفوز بعقد تشغيل مقابل 8 أو 15 ألف دينارا، تنقذهم نسبيا من شبح البطالة، بعدما أصبح الحصول على هذا العقد ليس
أسهل من الحصول على منصب عمل دائم في ظل البيروقراطية التي تمارسها الإدارة الجزائرية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات