يعتقد رشيد بوجدرة أن رواية كمال داود ”ميرسو.. تحقيق مضاد”، عبارة عن رواية ضعيفة أسلوبا وبنية، وكل ما فيها أن كاتبها استجاب لمطالب ”الكيان الفرنسي”، وأظهر كرها شديدا لذاته حتى ترضى عنه وسائل الإعلام الفرنسية. ودافع بوجدرة في هذا الحوار الذي خص به ”الخبر” عن اللغة العربية، وانتقد مواقف الروائي أمين الزاوي منها، وقال إن فرنسا تشجع الكتاب الذين يظهرون نقدا للجزائر بطريقة فجة، مثلما فعل بوعلام صنصال في روايته ”قرية الألماني”.
لماذا وقفت ضد رواية كمال داود ”ميرسو.. تحقيق مضاد”؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات