+ -

 من غرائب ما يحدث في بلادنا أن يتوجه بعض سكان مدينة بومرداس للاحتجاج لدى ديوان الترقية والتسيير العقاري للولاية، فإذا بهم يجدون أنفسهم أمام بناية خاوية على عروشها، والسبب أن عمال “أو.بي.جي.يي” كانوا لحظتها يحتجون بدورهم لدى الأمانة العامة الولائية للاتحاد العام للعمال الجزائريين، مطالبين برد الاعتبار لأمينهم العام، وقد ظل هؤلاء مرابضين في الشارع لمدة فاقت الساعتين، ليعودوا أدراجهم بعد أن امتنع الأمين الولائي التصديق على طلبهم بعقد جمعيتهم العامة، فهل علم عبد المجيد سيدي السعيد بما يحدث؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات