ذكر سفيان جيلالي، رئيس حزب جيل جديد، أن “مؤسسة الجيش لم تعد محايدة وصارت طرفا سياسيا تدافع عن النظام الحالي”. ووصف الرئيس بوتفليقة بأنه “صار أخطر رجل في البلاد”. ودعا جيلالي من أسماها “السلطة الفعلية” إلى الحوار مع المعارضة للذهاب إلى تغيير حقيقي يجنب البلاد المخاطر التي تتهددها.
رفض سفيان جيلالي، في افتتاح دورة المجلس الوطني لحزبه، أمس، بالعاصمة، الاتهامات الواردة في مجلة “الجيش”، لسان حال المؤسسة العسكرية، حول وجود أطراف تعمل بالوكالة لضرب شرعية المؤسسات، وهي إشارات فُهمت على أنها موجهة للمعارضة التي تطعن في شرعية الرئيس.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات