+ -

منذ أكثر من 3 سنوات، قامت بلدية سيدي أمحمد بن علي بولاية غليزان بتهيئة أرصفة المدينة، لكنها تناست أو أهملت تسوية الأماكن الخاصة بتوصيلات كوابل الهاتف التي أصبحت خطرا محدقا بالمارة. والصورة غنية عن كل وصف.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: