+ -

 بينما تعيش الجزائر فعاليات الحملة الواسعة لمكافحة العنف، سيما ضد الأطفال، تبقى الظاهرة “تجتاح” مدارسنا، حيث يشتكي أولياء تلاميذ مدرسة خاصة، تقع بغرب العاصمة، من العنف الجسدي واللفظي الذي يتعرض له أبناؤهم، سواء من طرف الأساتذة أو بعض المساعدين التربويين، ما جعل الأولياء يرفعون شعار “رفقا بأطفالنا”، ويناشدون مسؤولي قطاع التربية برمجة دورات تدريبية متواصلة لهؤلاء “المربين”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات