+ -

 دخل أحد موظفي شركة من فروع مجموعة سوناطراك في ولاية الأغواط، السجن فقط من أجل علبة طلاء اتهم بسرقتها. المثير أن العلبة كانت ضمن قائمة عتاد موجه للإتلاف، فهل بلغت سوناطراك هذه الدرجة من الصرامة في محاسبة موظفيها؟ أم هي سياسة الكيل بمكيالين؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات