توفي، أمس، بمستشفى باتنة الجامعي، الشاب الذي كان قد أضرم النار بجسده منذ قرابة الأسبوع، على خلفية خلافات حادة بينه وبين جاره وأبناء هذا الأخير، حيث كان الضحية البالغ من العمر 35 سنة قد أقدم على رش جسده بالبنزين ببلدية ششار جنوبي خنشلة، ثم أضرم النار ليصاب بحروق من الدرجة الثالثة، وحوّل على إثرها إلى مستشفى باتنة الجامعي الذي لفظ به أنفاسه الأخيرة. وكان الضحية قد اتهم جارا له وبعض الأشخاص باستدراجه ليحرق نفسه، ووفق هذه الأقوال تم إلقاء القبض على الأشخاص الذين جاءت أسماؤهم على لسان الضحية لمعرفة الحقيقة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات