38serv
أحصت الجزائر خلال السنة الماضية، عشرة ملايين وسبعمائة وثمانية وثمانون جزائري، من السكان الناشطين فعليا، أي العمال، غير أن القراءة الفعلية لهذه الأرقام تجعلها بعيدة عن الواقع، خاصة إذا تعلق الأمر بتحقيقات حول الشغل والبطالة تحصي حتى هؤلاء الذين لم يشتغلوا في حياتهم سوى ليوم واحد وفي أسواق موازية بعيدا عن الإطار القانوني المتعارف عليه في عالم الشغل.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات