لم تسجل شرطة البيئة والعمران التابعة لبومرداس أي مخالفات في مجال الصحة والمياه في الولاية، أي صفر تدخّل، وهذا في حصيلة المصلحة المعنية لشهر نوفمبر، في وقت يشتكي العديد من المواطنين ببومرداس من تسرب المياه القذرة وانتشار القاذورات والأوساخ، وعدم احترام قانون العمران، وغيرها من النقائص في مجال البيئة. فهل تعمل شرطة المياه بمبدأ “شاهد ما شافش حاجة”؟ وما فائدة اعتماد شرطة البيئة إذا لم يعالج الخلل والنقائص، خاصة أنها تملك صلاحية الضبطية القضائية؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات