
38serv
احتشد أمس آلاف المقتصدين المضربين أمام مقر وزارة التربية في رويسو بالعاصمة، وحملوا صور زميلتهم “شهيدة الإضراب” فضيلة نادر، وحمَّلوا وزارة التربية نتيجة الضغط الكبير الممارس عليهم، ما يجعل رأس الوزيرة بن غبريت في المزاد. فيما قررت نقابات القطاع التضامن مع “قضية” المقتصدين، من خلال توجيه “ضربة موحدة” للوصاية مباشرة بعد العطلة.
نجح كل من اتحاد عمال التربية والتكوين ونقابة عمال التربية “اسنتيو” أمس، في تجنيد المنخرطين من مختلف الولايات للمشاركة بقوة في الوقفة الاحتجاجية التي نظمها موظفو المصالح الاقتصادية المضربون أمام ملحقة وزارة التربية في رويسو بالعاصمة، حيث سجل زحف أكثر من ألفي منخرط التفوا حول الساحة المحاذية للوزارة، بعد أن منعتهم قوات الأمن من الاعتصام أمام مبنى هذه الأخيرة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات