أوضحت الوزيرة بأن إطلاق ما أسمته بـ”الخدمة العالمية” لتوفير التغطية للهاتف على مستوى المناطق المعزولة، لفائدة جميع المتعاملين للهاتف النقال، وأضافت أن الخزينة العمومية ستتحمل النصيب الأكبر من التكاليف، على اعتبار أن المناطق المعزولة ذات الكفاءة السكانية الضعيفة تعتبر ذات مردودية متواضعة على الصعيد الاقتصادي، في حين دافعت دردوري بالمقابل على نوعية الخدمات المقدمة في مجال تغطية الخاصة بالهاتف النقال، وقالت إن العمل على توسيع مجال خدمة الجيل الثالث تسير وفق وتيرة جيدة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات