حولت فرقة الحماية المدنية بمدينة تبسة، أمس، جثة رجل في السبعين من العمر يعمل كأستاذ جامعي وعمل سابقا بالمجلس الشعبي الوطني، المدعو “هــ.ب”، حيث وجدت جثة الضحية الذي سبق له أن اشتغل صحفيا في وكالة الأنباء الجزائرية، في حالة متقدمة من التعفن بشقته المتواجدة بحي “سوناتيبا”. وقد أمر وكيل الجمهورية لدى محكمة تبسة بتشريح الجثة وتكليف الطبيب الشرعي بتحرير تقرير الخبرة الطبية للوقوف على أسباب الوفاة، وما إذا كانت ناجمة عن فعل إجرامي.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال