قال الممثل يوسف سحايري الذي أدى العديد من الأدوار في أفلام ثورية، منها دور البطولة في فيلم ”العقيد لطفي” مع المخرج أحمد راشدي، ”إن الجزائر اليوم بحاجة إلى تسمية الأشياء بمسمياتها ودون شعور بالخجل”، مشيرا إلى أن السينما الجزائرية لا تزال تعاني في ظل غياب الحقيقة وتعتيم الصورة حول الوقائع التي صنعت ثورة أول نوفمبر، كما تساءل ”هل كل ما يقال ويروى واقعي؟ وما هدفنا من صنع أفلام ثورية؟”، مشيرا إلى أن التفكير في كسر الطابوهات سينمائيا يجب أن يكون مدروسا وليس بغرض التشويه، ”شخصيا عندي مشكل مع من يقصد بذلك تشويه صورة أي شيء جميل، فما بالك بموروث أمة وتاريخها”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات