لاتزال القطيعة بين وزير الفلاحة عبد الوهاب نوري وزميله في الحكومة وزير الطاقة يوسف يوسفي، الشغل الشاغل للرجلين. وحسب المعلومات الآتية من وزارة الطاقة، فإن سبب هذه القطيعة يعود إلى رفض الوزير نوري إعطاء الموافقة على مشاريع طاقوية تتعلق بمد شبكات نقل التيار الكهربائي في الأراضي الزراعية. وتفيد المعلومات بأنه ينتظر جواب الوزير الأول عبد المالك سلال على هذا الانشغال.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات