+ -

 شد والي البليدة شعره بعدما علم أن منتخبي بلدية مفتاح وممثلي الأسرة الثورية تجاهلوا أو غفلوا أهم أمر بمناسبة الاحتفال بذكرى 11 ديسمبر، وهو رفع العلم الوطني في مقبرة الشهداء، ولو أنهم أذاعوا نشيد قسما. فقد تذكر هؤلاء العربة ونسوا الحصان.. مثلما يقال. ما حصل بهذه البلدية، خلف وراءه أحاديث الناس منذ ذلك اليوم، وكيف أن منتخبين لا يعيرون اهتماما لرموز أصلها مغروس في التاريخ الثوري لهذه البلاد، ولو بحسن نية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات