+ -

الخبر:

 قال المخرج أحمد راشدي، عرّاب السينما الجزائرية، عن تجربته مع فيلم “بن بولعيد”، إنه فشل في إقناع الجهات المنتجة بأن تمرر مشهدا عاديا، للبطل بن بولعيد رفقة زوجته في البيت، بعيدا عن أي إيحاءات خارج النص، لكن السيناريو تعرّض لمقص الرقيب ولم تسمح الجهة المنتجة تمرير مشهد كهذا: “يجلس بن بولعيد في البيت، بينما تقف زوجته وهي تحضر الطعام وتدردش معه في مسألة عائلية عادية جدا”، حيث فضلت وزارة المجاهدين التركيز على البطولات، رغم أن المجاهد والشهيد هم بشر عاشوا وسط فضاء عائلي.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات