+ -

 لسوء حظ سلطات ولاية الطارف ورؤساء بلدياتها أن تنظيم جمعيات عامة للمواطنين بهدف تقييم النشاطات التنموية وشرح البرامج المسطرة تزامنت مع موجة الاضطرابات الجوية، فكشفت الأمطار عن كوارث العيوب والنقائص، وحتى الغش المفضوح، الأمر الذي وضع السلطات و«أميارها” في ورطة عند مواجهتها لسخط السكان أثناء حضورهم لهذه اللقاءات.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات