كشف تقرير حديث للرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، بمناسبة الذكرى الستين لليوم العالمي لحقوق الإنسان، أن 70 بالمائة من العمال يوظفون بـ”المعريفة”، استنادا إلى أرقام الديوان الوطني للإحصائيات. وأفاد التقرير بأن الانتهاكات الممارسة ضد حقوق الإنسان في الجزائر في تصاعد خطير لعدم احترام السلطة للحقوق والحريات التي التزمت بها في مواثيقها الوطنية والدولية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات