بادرت جمعية أول نوفمبر لتخليد مآثر الثورة بإحياء ذكرى الرابع ديسمبر 1852، أو ما يعرف بعام “الخلية”، إثر سقوط مدينة الأغواط في يد المستعمر الفرنسي بعد مقاومة شديدة كلفت ثلثي سكان المدينة حياتهم، واستعملت فيها فرنسا شتى الأسلحة بما في ذلك الكيميائية لأول مرة، وكذلك المدفعية الثقيلة بطريقة بشعة وفظيعة تخالف الأنظمة الإنسانية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات