38serv
تمر بعد أيام فقط، وبالضبط في 22 ديسمبر الجاري، الذكرى الأولى لاندلاع الأحداث الدموية في غرداية. وطيلة هذه المدة لازال طرفا النزاع ينتظران الإجابة على السؤال الذي طالما طرحوه على السلطة، والمتمثل في تحديد هوية الطرف الثالث الذي أشعل نار الفتنة في المنطقة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات