أقدم مجهولون، سهرة أمس الأول، ببلدية مزاورو جنوبي ولاية سيدي بلعباس، على عملية سطو منظمة استهدفت ملحقة بلدية جديدة تقع بالتجمع السكني المسمى بـ«القيطنة” أين تم الاستيلاء على بعض الأثاث، إضافة إلى الأبواب والنوافذ. وكانت مصالح الأمن قد فتحت تحقيقا لكشف ملابسات الحادث، في الوقت الذي تجدر فيه الإشارة إلى انتهاء الأشغال على مستوى المقر المستهدف منذ حوالي ستة أشهر من الآن، لكن دون أن يتم افتتاح أبوابه أمام المواطنين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات