شرع أمس محتجون، كانوا ضمن القائمة الاحتياطية للاستفادة من قطع أرضية في إطار التخصيصات الاجتماعية في عاصمة ولاية أم البواقي سنة 2010، في إضراب عن الطعام عند مدخل الوكالة العقارية، رافعين رسالات شكاوى وطلب تدخل إلى الوزارة الأولى ووزارة الداخلية من أجل النظر في قضيتهم التي لازالوا يتخبطون فيها، حسبهم، منذ 4 سنوات دون أمل.
ويأتي هذا الإضراب عن الطعام بعد حركة احتجاجية كانوا قد قاموا بها منذ قرابة الـ8 أشهر “مزّقوا” خلالها أجسادهم بشفرات الحلاقة بعد يأس، ما اعتبروه مراوغات إدارية لتنتهي تلك الحركة بتدخل للشرطة واقتياد عدد منهم إلى القسم لتحرير محاضر تحت طائلة التجمهر غير المرخص، ليبقى الحال على حاله.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات