الشاب خالد لجمهور القاعة البيضوية: ”أنا مغربي”

+ -

أحيا ملك الراي الشاب خالد سهرة الخميس حفله الأول بالجزائر العاصمة هذا العام بعد غياب دام قرابة سنتين، وعاشت القاعة البيضوية أجواء ”رايوية” قدم فيها خالد لمدة ساعتين حوالي 17 أغنية، بعد أن صعد إلى الخشبة على الساعة 21.30، وسافر بالجمهور إلى سنوات التسعينيات عبر أغنية ”أنا المغبون”.

انطلق الشاب خالد في الغناء سريعا، وقام بأداء أغنية ”الحراڤة” التي يضمها ألبومه الأخير، قبل أن يعود إلى أرشيف أغنية الراي ويختار ”الشابة” لجمهور القاعة البيضوية الذين تفاعلوا بقوة مع أغنية ”السي السي” كما يصفها الجمهور، وأغنية ”جاتني البرية” رغم المشكل التقني في الصوت الذي لم يكن واضحا في الوصلات الغنائية التسع الأولى، وغلب صوت الإيقاع على صوت الشاب خالد، كما استعان خالد بالعازف كريم زياد على آلة الباتري الإيقاعي لتنشيط الحفلة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: