لا تخضع ملايين الدولارات التي ينقلها أمراء من الخليج في حقائب دبلوماسية، أثناء تنقلهم من أجل ممارسة هواية صيد الطيور الجارحة “المقناصة”، إلى أي نوع من الرقابة، فرغم البذخ الذي يعيشه صيادو الخليج، إلا أنهم يرفضون تغيير العملات التي يجلبونها معهم في البنوك الرسمية الجزائرية، حيث يفضلون بالمقابل السوق السوداء.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات