+ -

هذه البناية ليست ضحية لحرب غزة، بل هي ضحية الإهمال على مستوى بلدية تاوقريت، في الشلف. ويتساءل السكان عن أسباب ترك المسؤولين لهذه البناية التي كانت لسنوات مقرا للبريد، قبل أن يقفل أبوابه ويترك عرضة لكل أشكال الإهمال،في وقت تنتظر فيه عدة هيئات إدارية مقرات لتقريب مصالحها من المواطنين؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: