يبدو أن النموذج الذي اعتمدته الشركة الفرنسية “رونو” أضحى يستهوي عددا من الشركات الفرنسية الأخرى، التي تستفيد بعملية تركيب محدودة من سوق جزائرية واسعة ومربحة.
فبعد أن أقدمت “ألستوم” على اتفاق إقامة وحدة تركيب بعنابة لقاطرات الترامواي، مقابل استفادتها من مشاريع تجهيز في العديد من الولايات الجزائرية التي استفادت من الترامواي، يأتي دور شركة “بوماغالسكي” لتشكيل شركة مختلطة جزائرية فرنسية وفق قاعدة 51/49، تضمن استغلال وصيانة المصاعد التي توفرها الشركة الفرنسية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات