بادرت مديرية الخدمات الجامعية لولاية الجلفة بتنظيم ملتقى طبي هو الأول من نوعه يناقش قضية الأمراض المعدية وانتشارها في الوسط الجامعي، وحضره نحو 40 طبيبا من جامعات 30 ولاية، فضلا عن أطباء الخدمات الجامعية بالجلفة. وناقش الملتقى أمراض مطروحة ومستجدة، في مقدمتها “إيبولا” و«السيدا” و«كورونا” بالدرجة الأولى، على اعتبار أن الجامعة الجزائرية أصبحت مفتوحة لطلبة من بلدان إفريقية وآسيوية، وهو ما يزيد من مخاوف انتشار هذه الأوبئة. وأعاب بعض المشاركين انعدام الإحصائيات والدقة في نقلها وجمعها حين يتطلب الأمر دراسة حالة من الحالات، معتبرة أن الوقاية تبقى السبيل الوحيد، وأن هذه الوقاية تنطلق من الطالب الجامعي، على اعتبار أنه واع ومثقف، والمفروض أنه يكون أكثر حرصا على وقاية نفسه وغيره ولو بالتبليغ...وإنهاء مهام مدير “بريد الجزائر”أنهيت مهام مدير “بريد الجزائر” بالجلفة، وخلفه مدير جديد كان يشغل منصب القابض الرئيسي لوكالة بريد ميلة. وتؤكد مصادر “الخبر” أن قرار إنهاء المهام جاء بناء على تقارير رفعت خلال دورة المجلس الشعبي الولائي، الذي ناقش بعض متاعب قطاع البريد وما يعانيه من نقائص في التأطير والتجهيز، والتي كان والي الولاية قد رفع هو الآخر بشأنها تقريرا إلى وزارة البريد وتكنولوجيا الإعلام والاتصال من أجل اتخاذ التدابير العلاجية بشأنها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات