لم يجد أمين مكتب بلدي سابق للأرندي بإحدى بلديات ولاية المدية، من طريقة ينتقم بها ردا على فصله من الحزب في عهد الأمين العام السابق، أحمد أويحيى، إلا بيع مقر الحزب لأحد الخواص بطريقة ملتوية. حقا هذا آخر إبداع في النضال السياسي بعاصمة التيطري.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات