أكد جون لوي بيانكو، الوزير الفرنسي السابق المعين مؤخرا لخلافة جون بيار رافاران، للإشراف على إعطاء دفع للعلاقات الاقتصادية الجزائرية الفرنسية، على المواصلة في نفس النهج المتبع من طرف سابقه، وعبّر خلال اللقاء الذي جمعه بوزير الصناعة والمناجم عبد السلام بوشوارب عن رغبة المؤسسات الفرنسية في الاستثمار في السوق الجزائرية.
وتحدّث الطرفان عن التحضيرات المتعلقة بالمناسبة، عن التحضيرات المتعلقة بالاجتماع الثاني للجنة الجزائرية الفرنسية ما بين الحكومات، التي ستنطلق أشغالها غدا بالعاصمة الفرنسية باريس برئاسة الوزير الأول عبد المالك سلال ونظيره الفرنسي مانويل فالس، بينما سيكون للبعد الاقتصادي في العلاقات الثنائية بين البلدين حصة الأسد في المحادثات بين مختلف الوزارات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات