“نسيمة”، “نادية”، “نعيمة” وغيرهن كثيرات.. أسماء مستعارة لنسوة تحدثن لنا عن معاناتهن من داء مازالت مخلفاته الاجتماعية مستمرة معهن حتى اليوم. نساء عانين من وصمة عار مرض ليس كبقية الأمراض، لأنه كان السبب الرئيسي في طلاقهن. ابتلوا بداء خبيث نخر أجسادهن من جهة وحطّم حياتهن من جهة أخرى، بعد تخلي أزواجهن عنهن بسبب عضو تم بتره، اختصر فيه ذلك الزوج عِشرة سنوات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات