رغم أهمية ملف قطاع التهيئة العمرانية، إلا أن اللجنة المشرفة عليه بالمجلس الشعبي الولائي في تبسة، لم تجدوله للمناقشة بالدورات العادية أو الاستثنائية، حتى بعد مرور سنتين على عهدة هذه الهيئة الانتخابية، على غرار لجنتي الفلاحة والتربية. وأكثر من ذلك، أن هذه اللجان تضم متخصصين ولكن في مجالات أخرى مثل الأطباء والممرضين. فمتى تتم معالجة رداءة إنجاز التهيئة، والتلاعب بأراضي الدولة في البناءات الفوضوية، والرمي بالملايير في بلاط يثبت على أرصفة بالرمل ويعاودون قلعه، تطبيقا لمقولة ”تعبيد ما هو معبّد وتبليط ما هو مبلّط”، وهل يمكن أن يصلح الجراح مشاكل التهيئة والعمران؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات