+ -

 قضت وزيرة التربية الوطنية منذ تعيينها في المنصب في جويلية المنصرم 500 ساعة في مفاوضات جماعية وثنائية مع النقابات، علّها تكتشف الدافع الذي يقف وراء اندلاع الحركات الاحتجاجية من حين لآخر.. وهي المهمة التي أصبحت مستحيلة في نظرها كون المطالب تتغير ويزداد عددها بعد كل لقاء.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات