أرجئت مفاوضات السلام لإنهاء الأزمة في مالي بين الحكومة المركزية والحركات الأزوادية إلى جانفي 2015، في أعقاب فشل الجولة الرابعة من محادثات السلام في الجزائر. وترفض وزارة الخارجية الجزائرية التعليق أو الإدلاء بتصريحات بخصوص القضية، رغم ترؤسها جولات المفاوضات وترؤسها مجموعة الوساطة الدولية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات