التدين هو الاقتراب من فهم نصوص الدين الحنيف على وعي المسلم، ثم الاقتراب من التمثل والممارسة الصحيحة له على مستوى الواقع الذي يزخر بالمتناقضات، وأي تشنج أو تشدد في فهم نصوص الدين وممارسته، أو ضبابية في رؤية الواقع بجميع تقاسيمه يدخل المتدين في متاهة يطول بحثه فيها عن المخرج. ويبقى السؤال، متى نردم الهوة بين نصوص الدين وتجليات الواقع؟ متى نسمو بفهمنا وتطبيقنا لديننا إلى المستوى الذي يجعلنا نعيش (إسلامنا) بصورة عادية صحيحة من غير مغالاة ولا دروشة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات