أسهب الوزير الأول عبد المالك سلال، أثناء إشرافه على اختتام الندوة الاقتصادية والاجتماعية للشباب، بقصر الأمم، في العاصمة، في الحديث عن حكومته التي استثمرت، على حد قوله، في الرجال، ليعود ويشرح قصده من كلمة “الرجال”، مفسرا أنها تضم إلى جانب الرجال النساء والبنات، فهل التبس الأمر على الوزير الأول لدرجة عدم التمييز بين الذكر والأنثى، أم أن سلال يريد أن يقول إن نساء وبنات الجزائر “رجال” بمعنى الشجاعة والإقدام؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات