ما تعليقك على القصف المصري على مواقع تنظيم “داعش” في درنة؟
النتيجة مقتل ثلاثة أطفال أبرياء. عملية قتل الأقباط تمت في سرت، لكن مصر قصفت في درنة (المسافة بينهما حوالي 700 كلم). والواضح أنها لم تصب أي عنصر من عناصر “داعش”. هذا غير مقبول إطلاقا. فرد الفعل العكسي سيساهم في إثارة الرأي العام المصري والدولي، على وجه عام.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات