+ -

 تعيش وزارة التربية، هذه الأيام، حركة غير عادية، عقب اللقاء الذي جمع وزيرتي البيئة والتربية، مؤخرا، وخصص لدراسة “التحديات والقضايا التي تنتظر الجزائر بخصوص حماية المحيط”. لكن الغريب، حسب منتسبي قطاع التربية، أن الاهتمام الذي توليه وزيرة التربية للنفايات أكبر من ظاهرة العنف التي أضحت لصيقة بالمدرسة الجزائرية، وتسقط ضحايا كثر سنويا في صفوف التلاميذ والأستاذة والعمال. أما الأغرب، فإن السرعة التي تعاملت بها الوزيرة مع قضية النفايات أدت إلى تكوين مجموعة عمل لوضع ما يمسى “الخطوط العريضة لخارطة الطريق من أجل توسيع سبل التعاون في مجال التربية والبيئة وحماية المحيط”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات